خصوصاً وأغلب هذه الجرائم قد تم توثيقها ، مصرياً ، وعالمياً :
مصرياً :
1 – تقرير اللجنة البابوية
فورحدوث مذبحة الكشح الثانية ، أمر قداسة البابا بتشكيل لجنة مؤلفة من بعض الآباء الأساقفة لتقصي حقائق هذه المذبحة ، وانتقلت اللجنة البابوية بالطائرة إلى مواقع الأحداث في صباح اليوم التالي
SYDNEY, Australia (AP) -- One of Australia's senior-most Islamic clerics has triggered outrage after comments reported Thursday comparing women who do not wear a headscarf to "uncovered meat" who invite rape.
Sheik Taj Aldin al Hilali denied he was condoning rape when he made the comments in a sermon last month, and said Australian women were free to dress as they wished.
.. وهو التوجه الذي حققت فيه الكثير من النجاحات، حتى إنني أصبحت في عام 1986 مراِقباً على أحد المساجد الكبرى بمحافظة الجيزه، وكان من بين شيوخه الذين يخضعون لمراقبتي، استاذ جامعي معروف، وثان حاصل على دبلوم الدراسات الإسلامية العليا.
مقال جمعة الآلام: 3 – هاجموا منزل الشهيد رياض غالي ، وكانت عائلته كلها قد اختارت الاستشهاد معه ، فتجمع كل أفرادها داخل المنزل لمواجهة الموت بشجاعة نادرة تؤكد قوة الأقباط وصلابتهم وشجاعتهم في مواجهة الاضطهاد الذي يؤدي إلى الاستشهاد ،وكان الرعاع يحاصرون المنزل وهم ممسكون بالمشاعل وجراكن الكيروسين ويصيحون صيحات الرعب والدمار : احرق ، دمر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، الموت للنصارى الكفار ..
وأروع ما في انتصارنا أنه لم يتحقق بقوة السيف ، وسطوة السلطان الزمني ، بل بقوة الله لأنه لم يكن لنا جيشاً نظامياً يدافع عنا وعن مقدساتنا وأراضينا ، ولا حتى مجرد ميلشيات شعبية، بل وأبت ضمائرنا المسيحية أن تؤسس فرق إرهابية لمناوشة الاعداء من خلال اغتيال قادتهم، كما يفعل اعداؤنا منذ فجر تاريخهم وحتى اليوم .
رداً على أكاذيب مؤلفي كتاب «الإسلام وتهذيب الحروب» وكنت واحداً من هؤلاء الذين يرتدون البدلة فوق الجلباب، أي هؤلاء الكذابين التقويين المخادعين، الذين يظهرون للناس بخلاف ما يبطنون، وأعني بهم أعضاء وقيادات الأجنحة الإعلامية للجماعات الإسلامية المصرية على اختلاف مشاربها ومسمياتها وأشكالها وتوجهاتها
وهنا أحب أن أؤكد للقراء على حقيقة هامة جداً عايشتها بنفسي طوال فترة علاقتي بهذه الأجنحة والتي امتدت لأكثر من عشر سنوات (1976 – 1987).يتبع
THE nation's most senior Muslim cleric has blamed immodestly dressed women who don't wear Islamic headdress for being preyed on by men and likened them to abandoned "meat" that attracts voracious animals.
يدين مركز الكلمة لحقوق الإنسان - وبدون تحفظ - التصرف الامنى اللا مسئول وذلك للقبض على سبعة شبان أقباط من بينهم أربعة خدام بالكنيسة بحجة إثارة الشغب والفتنة الطائفية حيث تم اعتقالهم رغم قرار النيابة العامة بالإفراج عنهم بضمان محال إقامتهم وذلك في أعقاب مؤامرة بين شخص يدعى / محمد عبد الرحيم عبد العليم والجهات الأمنية والذي أوهم أسرة الفتاة المختفية /دميانة جرجس - من محافظة الفيوم - في شهر أغسطس الماضي وقيل إنها أشهرت إسلامها وتزوجت من شاب مسلم وطلب منهم مبلغ عشرون ألف جنية اخذ منهم خمسة آلاف مقدما نظير أن يعلم أسرتها بمكان اختفاء ابنتهم المذكورة