أكد منذ قليل نيافة الحبر الجليل الأنبا أنطوانيوس مطران القدس بتصريحات خاصة بقضية ترميم دير السلطان سبب الأحداث الأخيرة وصرح بالآتي: الإنتهاء من الجلسه المستعجلة بالمحكمة الخاصه بقضيه ترميم دير السلطان بالقضاء الاسرائيلي .. وكانت القرارات كالتالي ..
١-تحجيم حجم الأعمال الخاصه بالترميم ككل وقصرهاعلي مكان الحجر بالقبو وكذلك الشق في الحائط المقابل...( بما لا يزيد عن علاج اسباب الخطر )
٢-ارسال نسخه من المكاتبات الرسميه المتبادله بين هيئه المباني الخطره وهيئة الآثارومكتب الأديان الاسرائيلي.. الي الكنيسه القبطيه.. (لابد من اعلام الكنيسة بكل المكاتبات المستقبلية بين البلدية والاثار)
٣-الإشراف الهندسي من قبل الكنيسه المصرية علي الأعمال ممثلا في مهندس لديه ترخيص بالعمل في دولة إسرائيل من جهة الكنيسة وله الحق في وقف الاعمال اذا خالفت التقارير المكتوبة عن طريق المحكمة
٤- طالبنا بدفع ثمن الترميم حسب القانون وحسب مذكرة البلدية ولكنهم ابلغونا بالتواصل مع البلدية.
statement European Union of Coptic Organisations for Human Rights (EUCOHR)
The European Union of Coptic Organisations for Human Rights (EUCOHR) strongly condemns the vicious and barbaric method used by Israeli army in arresting peaceful protesting Coptic monks.
European Union of Coptic Organisations for Human Rights demands the Israeli government to immiediatly return the Coptic monastery to the Coptic church according to the Israeli high court ruling of 1971.
The European Union of Coptic Organisations for Human Rights vows that it will not remain silent on these atrocities and will submit a memorandum to the European Parliament and all foreign ministers of the Western World.
European Union of Coptic Organisations for Human Rights calls upon all other organizations in America, Canada, Australia and the rest of the world to issue statements to the Ministries of Foreign Affairs and embassies of Israel in the countries where they live now until monastery is returned to the Coptic Church.
The Union also thanks the Egyptian Ministry of Foreign Affairs for its role towards its Egyptian citizens outside the territories.
يدين اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا (إيكور) بشدة ما تعَّرض له الرهبان العزل على يد قوات الجيش الإسرائيلي والطريقة الهمجية التي تعامل بها مع الكنيسة القبطية العريقة.
ويطالب الاتحاد الحكومة الإسرائيلية بعودة الدير فوراً للكنيسة القبطية بموجب الحكم الصادر في عام 1971، ويتعهد اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا أنه لن يصمت تجاه هذه الأعمال الوحشية وسوف يقدم مذكرة للبرلمان الأوروبي ولكل وزراء خارجيات الوطن الثاني.
ويهيب اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا جميع المنظمات الأخرى في أمريكا وكندا وأستراليا وباقي دول العالم بضرورة إصدار بيانات لوزارات الخارجية وسفارات إسرائيل بالدول التي يقطنون بها الآن حتى يتم إعادة الدير للكنيسة القبطية، كما يشكر الاتحاد وزارة الخارجية المصرية للقيام بدورها تجاه مواطنيها المصريين في خارج الأراضي.
سَلَّمَ السلطان صلاح الدين الأيوبي هذا الدير العريق للأقباط بعد حرب الفرنجة ؛ لذلك سُمي الدير "بالسلطان"؛ وترجع أهمية هذا الدير المقدس لعراقته التاريخية وقيمته كتراث قبطي مملوك للكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية في الكرسي الأورشليمي.. كذلك تتضاعف أهميته الجغرافية لموقعه الاستراتيجي في الأرض الأورشليمية المقدسة ؛ تجعله تاريخاً في قلب جغرافيا الزمان ؛ وزمان في صميم مقادس الكرة الأرضية؛ تهفو إليه القلوب وتأتيه الشعوب من كل البقاع .
تقع ساحة الدير فوق كنيسة القديسة هيلانة الملكة ؛ وهو مُطِلٌّ على كنيسة القيامة المجيدة ؛ لذلك هو أقصر طريق موصل من مقر المطرانية القبطية لمدخل كنيسة القيامة.. لكن القوات الإسرئيلية طردت الرهبان الأقباط من الدير ومكَّنت الإثيوبيين من وضع يدهم عليه ؛ بالرغم أنهم كانوا مستضافين بالدير كضيوف على سبيل المسافرة فقط ؛ وذلك بعد نكسة يونيو ١٩٦٧..
فبالرغم من سَنَدَات ووثائق حُجج الملكية الشرعية ؛ وبالرغم من الأثر المعماري القبطي وتقويم السنة القبطية المدوَّن تاريخه على حجاب الهيكل ؛ وأيضاً بالرغم من أحكام المحاكم وعقود مشتريات وترميمات وقفية بإسم الأرخن إبراهيم الجوهري ؛ كذلك وبالرغم من فرمان الاستاتيكو وصدوره بإدارة القبط للدير ؛ لكن هذه القرائن جميعها ؛ لم تمنع إسرائيل من تعنُّتها لحساب إثيوبيا ؛ في سلب الحق القبطي في ملكية دير "السلطان"؛ وفي طمس هويته الحضارية عند الترميم ... واليوم تُصارع مطرانيتنا صراع وجودها هناك ؛ عَلَّها تجد دعماً من حكومة بلادها المصرية ؛ دعمًا يرقىَ إلى الحماية وإلى إحقاق الحق ؛ واسترجاع المسلوب إلى أصحابه الأقباط .
Human rights defenders draw a negative balance to the situation of Copts in Egypt.
By Michael Leh
October 24, 2018 1:10 pm
When Egypt's President Abdel Fattah al-Sisi visited the Christmas Mass in Cairo's Nativity Cathedral in Cairo, he made himself affable to the faithful. Whether the situation of the Copts has really improved, wants the Human Rights Committee of the Bundestag at ... Photo: dpa
When Egypt's President Abdel Fattah al-Sisi visited the Christmas Mass in Cairo's Nativity Cathedral in Cairo ... Photo: dpa
The Human Rights Committee of the Bundestag travels to Egypt in November. Before that, the Bundestag Committee on Economic Cooperation and Development in Cairo will look at the situation on the Nile. It will also be about the distress and hardships that the Christian Copts in Egypt are exposed to. Against this background, the International Society for Human Rights (IGFM) together with the "Evangelical Alliance" now informed in Berlin about the situation of the Copts. She also invited experts: the chairwoman of the Human Rights Committee of the Bundestag, the FDP member Gyde Jensen, as well as the president of the "European Union of Coptic human rights organizations" from Switzerland, Medhat Klada.
September 26, 2018 (Morning Star News) – Nearly a year after declaring that attacks on Christians had hit a level not seen in decades, a Coptic Orthodox bishop in Egypt continues to lament a stream of incidents of violence against churches in Upper Egypt.
Coptic Orthodox Bishop-General of Minya Anba Makarios this month confirmed that an Islamist assault on four Christians’ homes after mosque prayers on Aug. 31 left two Copts with knife wounds in the head and face.
Egypt’s Coptic Christians have been nominated for the 2018 Nobel Peace Prize for choosing peaceful coexistence over retaliation in the face of persecution, reports the US-based news site PR Newswire.
It is believed to be the first time in the 116-year history of the prize that an ethnic religious group has been nominated, said the news site. The US-based non-governmental organisation Coptic Orphans submitted the nomination.
سينما( الشرق) تقع بجانب منزلنا بالسيدة زينب ،وتبعد عنها بأمتار قليلة ( الأهلي) ،وبالقرب منها ( الهلال) ،وبهذا المعنى ،يحتضن بيتنا مكانة في محور أو مثلث مهم ،وهو استضافته لدور سينما رخيصة ،اذ ثمن التذكرة عبارة عن قرشين ونصف ،ترى بهما ثلاثة إفلام تعالج الإحباط الإجتماعي وضيافة الفقر وغياب الحياة من وسائل تسلية ،فلا نوادي ،ولا قاعات لفنون أو محاضرات .
كان أولاد الفقراء يتجمعون حول تلك السينمات وينتظرون فتح الآبواب للحفلات الصباحية ،ويدخلون في مناقشات حامية عن الأفلام وأبطالها ،والأعجاب بممثلة أو ممثل جديد ظهر على المسرح.
نجوم حياتنا في تلك الأيام: فاتن حمامة وشكري سرحان وعمر الشريف ،ومع ظهور عبد الحليم حافظ ،أصبح الأعجاب به جارفا ،نتيجة ملامحه القريبة منا كذلك حياته ويتمه ومرض يعاني منه.
هل تحتاج مناجاة الرب إلي ختم الدولة؟ وهل تحتاج ملاقاة الرب في الرحلة الأخيرة إلي ختم الدولة؟. نعم. يحدث هذا في مصر، حينما يحتاج أقباطها إلي الشوارع لإقامة الصلاة وإلي الشوارع لتوديع موتاهم، لأنه ليس لهم كنيسة بترخيص رسمي في قرية" دمشاو هاشم" بالمنيا وفي غيرها.
هكذا يختلس الأقباط للموتى لحظة الرحيل إلي الرب، ويختلسون لحظة مناجاة الرب بلا كنيسة، ومن دون سقف.
For the Christian minority in Egypt, regulations and bureaucracy have caused issues for years. Across Egypt, over 3,500 churches are presently in the process of being licensed; some have waited for over 20 years. In January, the government announced that Christians will be allowed to continue meeting in unlicensed churches pending the process. But in the Luxor governorate region alone, a Coptic diocese faced the forced closure of its eighth church due to pressure from mobs. All these churches were in the process of being officially approved by the government.
الدكتوره درية شرف الدين تكتب .. دمشاوا لم تكن الوحيده
منقول
الدكتوره درية شرف الدين تكتب دمشاوا لم تكن الوحيده !
هل ستمر حكاية قرية «دمشاو هاشم» بالمنيا هكذا مرور الكرام؟ هل يراهن البعض من ذوى المصلحة أو الغرض على ذهابها بعد أيام إلى طى النسيان؟ هل يرى بعض المسؤولين فى تلك الاعتداءات أمراً هيناً لا قيمة له ولا أثر؟ أهكذا يتم تقدير الأمور وحساب العواقب؟
حولنا أمثلة لبلاد يتناحر أبناؤها تحت راية التعصب والكراهية والرفض للآخر المختلف ديناً أو طائفة، بلاد تآكلت أطرافها وتقسمت أراضيها وهجر مواطنوها إلى حدود الجيران يعيشون ضيوفاً بؤساء مساكين غير مرغوب فيهم، والذى دفع بهم إلى هذا المصير، هل هى المؤامرة الأجنبية؟ وهل كان لتلك التآمرات أن تفلح لولا غفلة المواطنين وتقاعس المسؤولين؟ لولا هذا التيار السام من الكراهية والرفض والاضطهاد والرغبة فى الاستحواذ الأحادى على الوطن تمهيداً لتقسيمه من جديد بين المؤمنين بجد والمدعين الإيمان؟ تصفية يريدونها لن تنتهى إلا بالخراب على الجميع.
المقال الذي اقيل بسببه الاستاذ حمدي رزق من رئاسة تحرير جريدة المصري الْيَوْمَ
دمشاو
فليمتنع الوسطاء، لا بيت عائلة مدعو، ولا جماعة الصلح العرفى مطلوبون، ولا المتواطئون بحجج السلام الاجتماعى موجه لهم دعوة، ما جرى فى دمشاو لا يردعه إلا القانون، وبالقانون وحده، كفى اجتراء على القانون بحجج واهية، والصلح خير، وكفى افتراء على العزل الآمنين، كفى ارفعوا جميعا أيديكم عن دمشاو، كفاية تعويم للقضايا، وتسطيح للأزمة، وتهوين من فداحة الجرم، وتلويم الضحايا، والبحث عن حجج وشماعات بالية.