Print

سؤال لازال يرددة بعض المشككين في عقيدتنا المسيحية وايماننا الاقدس بالسيد المسيح لة المجد

هل قال السيد المسيح انا هو اللة فاعبدوني والاجابة بالطبع نعم قالها السيد المسيح عدة مرات وفهمها

جميع سامعية انة السيد الرب المسياالذي تكلم وتنبا عنة الانبياء وكل اعمالة وصفاتة شاهذة انة اللة المتجس

فهو الكائن

الكائن

يقول السيد المسيح لة المجد في يوحنا الاصحاح الثامن ابوكم ابراهيم تهلل ان يري يومي فراي وفرح فقال لة اليهود ليس لك خمسون سنة بعد افرايت ابراهيم فقال لهم يسوع الحق الحق اقول لكم فبل ان يكون ابراهيم انا كائن

اذا هو الكائن ففي اللغة الاصلية اليونانية والعبرانية والقبطية كلمة كائن تعني الموجود دائما في الماضي والحاضر والمستفبل والكينونة الدائمة هي للة وحدة واللة اسمة يهوة اي الكائن وقد فهم اليهود هذا ايضا انة يساوي نفسة باللة وعلي هذا الفهم حوكم يسوع فيما بعد فهو الكائن

الديان

يقول المرتل في المزمور التاسع والاربعون عن السيد المسيح لاانة هو اللة الديان وفي متي الاصحاح السادس عشر ان ابن الانسان يسوع ياتي في مجد ابية وملائكتة وحينئذ يجازي كل واحد حسب عملة بل ان اللة يقولها صراحة في يةحنا الاصحاح الخامس لاان الاب لايدين احد بل اعطي الدينونة للابن اذا السيد المسيح هو الذي سيدين المسكونة بالعذلفهو الديان العادل ومن ذا الذي يستطيع ان يدين سوي اللة وهو

ايضا واهب الحياة

واهب الحياة

يقول رب المجد يسوع المسيح في يوحنا الاصحاح الحادي عشر انا هو القيامة والحياة من امن بي ولو مات فسيحيا وكل من كان حيا وامن بي فلن يموت الي الابد فمن يجرؤ من الانبياء ان يقول انة هو الحياة غير

واهب الحياة اللة وهو الطريق الوحيد للحياة اللة ذاتة معذي الحياة وهو ايضا غافر الخطايا

غفران الخطايا

لايستطيع انسان ان يغفر الخطايا الا اللة ولكن السيد المسيح اللة الظاهر في الجسد غفر خطايا المفلوج قائلا يابني مغفورة لك خطاياك تجدها في متي الاصحاح التاسع وغفر ايضاخطايا المراة الخاطية في بيت سمعان الفريسي حتي ان المتكئين معة تذمروا في انفسهم وقالوا من هذا الذي يغفر خطايا ايضا لوقا الاصحاح

السابع وبيدة ايضا سلطان الحياة والموت

بيدة سلطان الحياة والموت

يقول السيد المسيح في يوحنا الاصحاح الخامس كما ان الاب يقيم الموتي ويحييهم كذلك الابن يحي من يشاءوكلمة يشاء هنا تدل علي ان الابن يحي بمشيئتة وليس مكلفا بان يحي فقد امر السيد المسيح روح العازر ان تعود الي جسدة قائلا لة هلم خارجا ولاابن ارملة نائيين ايها الشاب لك اقول قم في لوقا الاصحاح السابع فقام الشاب مجرد ان سمع الامر الالهي وايضا ابنة يايرس قال لها ياصبية قومي في متي الاصحاح التاسع فمن يستطيع ان يهب الحياة سوي اللة وهو ايضا المعصوم

المعصوم من الخطا

فلايوجد علي وجة الارض وعل مر العصور منذ ادم الي المنتهي من هو معصوم من الخطية فالجميع زاغوا وفسدوا واعوزهم مجد اللة ليس من يعمل صلاحا ولا واحد ولكن رب المجد يسوع قال من منكم يبكتني علي خطية يوحنا الاصحاح الثامن موجها كلامة الي اليهود من يمسك علية خطية ولو واحدة فهو ينسب الي

الملائكة حماقة والارض غير طاهرة امام عينية وهو ايضا واحد مع الاب في الجوهر

الجوهر

ققد قال السيد المسيح انة هو اللة صراحة وانة واحد في الجزهر مع اللة ففي يوحنا الاصحاح العاشر يقول انا والاب واحدوفي بعض الترجمات انا والاب نكون معا واحد دو خلط في الاقانيم اذ ان السيد المسيح والاب واحد في الطبيعة وبعد ماقال هذا يقول الكتاب فغضب اليهود جدا فتناول اليهود حجارة ليرجموة فقال لهم السيد المسيح اعمالا كثيرة حسنة اريتكم من عند ابي بسبب اي عمل منها ترجموني اجابة اليهود قائلين لسنا نرجمك لااجل عمل حسن بل لااجا تجديف فانك وانت انسان تجعل نفسك الها وفي يوحنا اربعة عشر يقول رب المجد انا هو الطريق والحق والحياة ليس احد ياتي الي الاب الا بي لو كنتم قد عرفتموني لعرفتم ابي ايضا ومن الان تعرفونة وقد رايتموة فقال فيلبس لة ياسيد ارنا الاب وكفانا قال لة يسوع انا معكم زمانا هذة مدتة ولم تعرفني يافيلبس الذي راني فقد راي الاب فكيف تقول انت ارنا الاب الست تؤمن انا انا في الاب والاب في اذا من اصحاح يوحنا العاشر ويوحنا الرابع عشر نفهم ان السيد المسيح لة المجد قال انة هو اللة وقد فهم ايضا اليهود انة اللة وها هو بطرس الرسول يقول لة انت المسيح ابن اللة الحي وفهم ايضا ابائنا الاوليين انة اللة وفهمنا نحن وامننا انة اللة