تهنئة خاصة من أعضاء أتحاد المنظمات القبطية بأوروبا (إيكور) لمصرشعباٌ وجيشاٌ وحكومة ورئيساٌ بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك أعادة الله علي شعب مصر بالخير والبركة والسلام ونتمني أن تكون مناسبة العيد
يدين مركزالكلمة لحقوق الانسان وباشد العبارات – وبدون تحفظ – الحادث الاجرامى الذى وقع اليوم الاثنين واستهدف موكب النائب العام المستشار هشام بركات واسفر عن استشهاده واصابه تسعه ّاخرين بجراح مما يؤكد عزم جماعه الاخوان الارهابيه عن تنفيذ مخططها الارهابى باغتيال الشخصيات العامة والقضائية والامنية ويطالب المركز السلطات بسرعه ضبط الجناه وتقديمهم لمحاكمة عاجلة كما يناشد المركز السيد الرئيس بسرعه التصديق على الاحكام النهائيه الصادره بحق قيادات جماعة الاخوان الارهابيه حيث انهم مازالوا يشكلون همزه الوصل بين القيادات المحرضة للارهاب والمنفذين لتلك العمليات ومن ناحيه اخرى يطالب المركز بوقف اى حوار مع تلك الجماعات او مؤيدوها والضرب بأيد من حديد على كل من تسول نفسه الخروج على النظام العام والشرعيه الدستوريه وقطع العلاقات الدبلوماسبه فورا مع الدول التى تساند الارهاب او تموله او تعضده على كافه الاصعده
تحية ومشاركة من القلب لأحفاد ضحايا الشعب الأرمني والسرياني والأشوري والأكراد الذين تعرضوا للأبادة والتطهير العرقي ( مذبحة الأرمن ) والتي تمت علي يد الدولة العثمانية ( التركية) من مائة عام أبان الحرب العالمية الأولي والموثقة بألأف الوثائق والأدلة والشهادات والتي تنكرها تركيا معتقدة ان الأنكار يعني عدم حدوثها ( مذبحة راح ضحيتها مليون ونصف) فكل الوثائق والشهادات والأدلة والوثائق سجلت كيف تم ذبح الرجال والكهول و الشباب والاطفال وتم التمثيل بجثثهم وإرغامهم علي حفر قبورهم بأيديهم قبل الذبح.
تسجل كيف تم أغتصاب النساء والفتيات قبل ذبحهم وقطع أثداء النساء وعمل عقود من حلمات تلك الأثداء للتفاخر بعدد المغتصبات !!!!!
سجلت ايضا كيف كان يتم عمل المراهنات علي نوع الجنين ذكر أم أنثي في بطون النساء الحوامل ثم يتم بقر بطونهم وإخراج الأجنة لتحديد الفائز بالرهان !!!!!!!
الكثير من الأهوال التي لاتعد ولا تحصي ,الحرق والصلب والتهجير وفعهم للهروب من موت يلاحقهم إلي الموت جوعا وعطشا ومرضا وبردا في مغاير الجبال والبراري .
المنظمون : الهيئة القبطية الهولندية و أتحاد المنظمات القبطية بأوروبا
المجتمعون : أعضاء البرلمان الأوروبي لعدة دول أوربية
المشاركون : أقباط من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا
أعضاء شرف : وزير خارجية مصر السابق ,وزيرة أعلام سابقة , كاتب مرموق
مشاركة إعلامية : الأعلام المصري المرئي
جلسة من أول لحظة حتي أخر لحظة الضغط بكل ما أوتينا من قوة لمساعدة مصر عسكريا وأقتصاديا وسياسيا الأن وليس غدا لأن مصرقد تغيرت وأصبحت لكل المصريين وها نحن المصريين معا لأجل مصر وشعب مصر ورئيس مصر وجيش مصر وحكومة مصر وبذلنا كل غال ورخيص لأجل مصر.
وفي ذات اليوم واثناء خروجنا من معركة منتصرين فيها لأجل مصر تحمل لنا الميديا الأخبار الصادمة لنا , منع بناء كنيسة الجلاء وتهديد الأقباط وتدمير بعض ممتلكاتهم ,وجلسة عرفية غيرقانونية برعاية مسئول حكومي وشروط داعشية تفرض علي الأقباط ترفض ترميمها أو توسيعها رغم القرارات الرئاسية والتصاريح القانونية .
ملحوظة هامة
(مساحة الكنيسة ستون مترمربع لألف وخمسمائة قبطي أي بمعدل متر مربع لكل 25 قبطي .
القوانين الأوربية تمنع وجود أكثر من خمسة عشر دجاجة في المتر المربع في مزارع الدواجن) .
أننا نطالب بعزل محافظ المنيا ومدير الأمن هناك وتقديم كل محرض علي عدم تنفيذ القانون للمحاكمة العادلة وعدم تكرار هذا الأمر في كل مصر .
والأن سؤال نريد الأجابة علية من حكومة المهندس / محلب علي أرض الواقع وليس بالكلمات أو الشعارات لأن الغصة في الحلوق
هل مصر الوطن والشعب التي من أجلها عقدنا ثماني جلسات في البرلمان الأوروبي في بروكسيل وشتراس بورج , ثلاث مرات في مقر الأمم المتحدة في جنيف, ستة مؤتمرات للصحافة والميديا الأوروبية في أوروبا كمصريين وأقباط , سمالوط وكنيستها وأقباطها منها أم لا ؟
أيها السادة لا تعيدوننا لم قبل 25 يناير , لا تعيدوننا لمربع الصفر , الذي نرفضة ونبذل قصاري جهدنا لكي لا نعود .
بيان عاجل من مطرانية مغاغة والعدوة واستغاثة عاجلة للرئيس السيسى
كتبت: مريم راجى خاص صوت المسيحى الحر
اصدر نيافة الحبر الجليل الانبا اغاثون اسقف مغاغة والعدوة بياناً منذ ساعات استغاث خلاله من تعدى قوات الامن على بيت القديس يوسف البار بقرية ميانة واستيلائهم على المذبح ومحتوياته من مقدسات وهدم الجدران رغم اخطار الامن بخطاب رسمى صادر من المطرانية فى 29 مارس المنقضى بانه يتم اقامة الشعائر والصلوات الدينية المسيحية به بناءاً على خطاب السيد المأمور الموجه لمطرانية مغاغة والعدوة ، لحصر كنائس الإيبراشية ، ولم يكن هذا الخطاب الرسمي الأول من نوعه،كما استنكر البيان اهانة الامن للمقدسات بهذا الشكل مطالباً الرئيس السيسى بالتدخل لحماية المقدسات المسيحية ... إليكم نص البيان
جلسة لاتحاد المنظمات القبطية فى اوربا بالبرلمان الاوربي ببروكسل
تتويجا لجهود حثيثة لعددت أسابيع من الهيئة القبطية الهولندية عضو أتحاد المنظمات القبطية بأوروبا تم تحدبد يوم الخميس الموافق الخامس من مارس 2015 لعقد جلسة أستماع داخل مقر البرلمان الأوروبي ببروكسل.
والجدير بالذكر أن عقد هذة الجلسات ليست بالأمر الهين بل يسبقها ترتيبات وبروتوكولات في منتهي الدقة و الصرامة , ولكن إنعكاسا لمصداقية الأتحاد والتمثيل المشرف لأعضاء الأتحاد في أوروبا تكون هذة الجلسة هي الثامنة التي تعقد داخل البرلمان الأوروبي ( نادرأ ما يتكرر) للأستماع والمناقشات وأصدار توصيات ويحضرها أعضاء برلمانيين أوروبيين من دول عدة ذو التاثير السياسي القوي داخل وخارج البرلمان الأوروبي .
ارسل الناشط مدحت قلادة رئيس اتحاد المنظمات القبطية فى اوروبا رسالة عاجلة للرئيس عبد الفتاح السيسى تضمنت معاناة عدد من المصريين الاقباط العاملين فى ليبيا والعاجزين عن العودة لارض بسبب تعقب وترصد تنظيم داعش الارهابى لهم وعرضت الرسالة لتفاصيل كما رواها شهود عيان من العائدين من ليبيا اكدت عجز عشرات الاقباط من العودة وعجز اخوانهم المصريين المسلمين من مساندتهم خشية ترصد داعش بهم الامر الذى ينذر بمجازر يحتمل ارتكابها فى حق اولئك الاقباط ... المزيد بنص الرسالة زيورخ فى 21/2/2015 عاجل عاجل عاجل السيد رئيس الجمهورية/ عبد الفتاح السيسي السيد رئيس الوزراء/ إبراهيم محلب السيد وزير الخارجية/ سامح شكري
تتوالى الأنباء من الهاربين من جحيم جرائم داعش في ليبيا عن وجود مصريين انقطعت بهم السبل عن العودة للوطن وذلك بناء على شهادات الأخوة المصريين الذين نجحوا بحمد الله في العودة لأحضان الوطن…
إن السائقين يرفضون نقل المصريين المسيحيين الراغبين في العودة لتخوفهم من السقوط في يد العصابات الإرهابية (داعش) في حالة إكتشاف هويتهم الدينية بمعاقبة السائقين، والذي أدى بدوره إلى عجز المصريين المسلمين عن مساعدة المسيحيين العالقين هناك في عدة مناطق ومما قد يؤدي ربما لاحقاً إلى تتبع أماكن تجمعهم وعمل مجازر إنسانية أخرى.
لذا فنحن نطالب أن تتقدم وزارة الخارجية المصرية على وجه السرعة بطلب عاجل إلى الأمم المتحدة بعمل مناطق مؤمنة تتضمن ممر أو أكثر تؤمنه قوات تُشَكل على وجه السرعة من الأمم المتحدة لتأمين جميع العالقين من المصريين والأجانب وإعادتهم إلى أوطانهم.
الوضع أصبح لا يخص مصر وحدها فقط بل أصبح يخص حكومات العالم لأن ما يُرْتَكب يومياً في ليبيا أمام أعين العالم جرائم ضد الإنسانية وليس ضد بلد بعينها .
التحرك السياسي السريع المصحوب بتحرك عسكري أمني دولي مطلوب وكل لحظة تمر هي الفرق بين الموت والحياة، يجب أن تضع مصر العالم وخصوصاً الدول الكبرى أمام مسؤولياتها الإنسانية والتاريخية.
والاتحاد سيبذل كل جهد داخل أوروبا على جميع المستويات لتعضيد هذا الطلب والذي نطالب بسرعة التقدم به. حفظ الله مصر وطناً وشعباً وجيشاً.
يدين الأتحاد المذبحة التي قامت بها الجماعات الأرهابية في ليبيا ضد المصريين العزل الأبرياء ,وهي جريمة بكل المقاييس ضد الأنسانية .
أن تلك الجريمة هي ضد مصر ضد تماسك المصريين كلهم ضد صمود الجبهة الداخلية ضد الأرهاب الغادر . المقصود ليس الأقباط بل هوموقف البابا و الكنيسة الأورثوزوكسية والأقباط الوطني الشريف , المقصود ضرب تلك الوحدة وراء رئيس مصر, وراء جيش وشرطة مصر, وراء حكومة مصر , وهيهيات أن يتم هذا مهما حدث لن تنفرط وحدة مصر .
أننا ندين موقف دول العالم المتخاذل من الوقوف ضد الأرهاب , وموقفهم المتخاذل من شعب وحكومة وجيش ورئيس مصر الذي يجابة الأرهاب الأسود داخل مصر وخارج مصر.
البحر المتوسط ملاءة دماء الشهداء المصريين سيصل اليكم أن أجلا أو عاجلا ليدينكم علي تخاذلكم وأن لم تروا ذلك ستروي دمائكم أيضا البحر .
أننا في ثقة تامة أن الذي سيأتي بحقوق المصريين الشهداء هو رئيس مصر, هو جيش مصري وليس جيش للأقباط
أننا نطالب مصر بأتخاذ الأجراءات المنفردة أو مع التنسيق مع تحالف دولي لعمل ممر أمن يتم فية عودة وخروج المصريين الراغبين في العودة علي وجة السرعة في ذات الوقت منع المصريين من السفر إلي ليبيا .
وفي ذات السياق نطالب الأزهر باتخاذ الأجراءات والمواقف الواضحة الصارمة تجاة الشخصيات والمرجعيات التي تبرر للأرهابيين والأرهاب الجرائم التي ترتكب ضد الأبرياء العزل و ضد الأنسانية .
رغم المصاب الأليم أننا نثق أولا في الله نثق في رئيس مصر وجيش مصر وحكومة مصر أنها قادرة علي حماية المصريين داخل وخارج مصر .
واذ نحن جنود مصر في الخارج سيكون نضالنا ضد الأرهاب علي كل المستويات الشعبية والحكومية والدولية للوقوف مع مصر ضد الأرهاب الأسود .
الفقيد رئيس ومؤسس الهيئة القبطية البريطانية، وسليل القومية القبطية، حمل لواء الدفاع عن حقوق الأقباط خاصة والأقليات المضطهدةعامة لعقود.
الفقيد كرس كل شبابه و محبته من أجل إخوته الاقباط
ودافع عن إيمانه المسيحى فى غيرة حسنة. وكان قدوة و مثالاً.
لاأراكم مكروه فى عزيز لديكم.
إلهنا الصالح يمس قلوبكم بتعزيات سمائيه ويقبل نفس وديعته مع الأبرار والصديقين وكل مصاف القديسين فى فردوس النعيم الموضع الذى هرب منه الحزن و الكآبه والتنهد.
لنذكره جميعا فى صلواتنا وتضرعاتنا راجين له نياحاً و ميراثاً فى الفردوس .
Asia Bibi was sentenced to death in
Pakistan for her Christian faith. Recently, her death sentence was
upheld by the Lahore Court of Appeals. We need to intervene by calling
upon the U.S. Ambassador to Pakistan, urging him to use all diplomatic
tools at his disposal to save Asia's life!
I'm writing to you today with the utmost urgency. I need you to sign CitizenGO's petition to rescue Asia Bibi (http://citizengo.org/en/14415-rescue-asia-bibi), a woman who was recently condemned to die in Pakistan for her Christian faith.
In recent months, CitizenGO has collected more than 100,000 messages of support for Asia, which were delivered to her family by our president Ignacio Arsuaga last May (the video from this trip is available at the petition link).
Unfortunately, on October 16, the Court of of Appeals upheld Asia's death sentence. Here's the literal translation of a message that we received from Asia's lawyers, describing exactly what happened during the trial:
"As soon as the trial of the case began, some mullahs (the
Muslim equivalent of the priests) have paraded one by one before the
court. In 10-15 minutes 20 were ushered across. [...] The judges cleared
all the other operations, leaving them only a small space for oral
argument, and they listened to dozens of interventions from the mullahs.
"
It is not difficult to see how the outcome of the process has been completely distorted. A Christian woman accused (falsely) of
blasphemy can not be judged impartially when the debate is focused only
on the statements of dozens of Muslim religious authorities.
Asia welcomed the news of her death sentence with words of incredible faith and hope. She
said, "I look at the Cross of Christ, in the certainty that many
brothers and sisters around the world are close and pray for me. ... I
pray and I hope that the judge receives the light of God and has the
courage to see the truth."
Now Asia and her lawyers have appealed to the Supreme Court. We are
not optimistic about the Supreme Court's final judgement, especially
taking into account the climate of intimidation and bias that plagued
the appeals court.
The last hope to save Asia Bibi is call for a diplomatic
mobilization of Western countries, including the United States and
United Kingdom. They can exercise decisive influence upon the government
and judges in Pakistan.
Each time a user signs our petition, our system will send an email
to the American ambassador in Islamabad, Richard Olson, asking him to
work to save the life of Asia Bibi.
I am sure that you, Nagui, will want to take a few seconds of your time to support this noble cause by signing our petition:
يعلن اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا بمشاركته للمرة الثالثة على التوالي في الدورة السابعة للمؤتمر السنوي المعني بقضايا الأقليات و ذلك في مقر الأمم المتحدة بمدينة جنيف بسويسرا تحت رعاية ورئاسة رئيس المفوضية السامية لحقوق الانسان والموضوع الرئيسي الذي تدورحولة المناقشات هو سياسية العنف التي تمارس ضد الأقليات والحوادث والأعتداءات والتطهير العرقي التي تستهدف الأقليات و يلقي كلمة الأتحاد كلا من الأستاذ مدحت قلادة رئيس اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا، والدكتور إبراهيم حبيب نائب رئيس اتحاد المنظمات القبطية فى اوربا هذا ويعقد المؤتمر لمدة يومين 25 و 26 نوفمبر 2014