Nigerian celebrities join calls to end mass killings of Christians in new campaign
Tue 11 Aug 2020by Tola Mbakwe
Several high-profile Nigerian celebrities have taken part in a campaign calling for an end to the ongoing violence targeting Christian communities in southern Kaduna state.
A series of short videos entitled "Stop the Killings in Southern Kaduna" was released on Sunday featuring actors, comedians, music artists and business executives.
The struggle of Arab secularists within their environments is a complex one with centuries of theocracy and tyranny. Over the last century and a half, Arab secularists have both progressed and been delayed repeatedly because of their bitter struggle with several forces. Among these forces are ignorance, illiteracy, tyranny, the power of religious institutions, and finally the Islamic tide that has hit the region since the failures of both the liberal project followed by the Arab national project. I am not pessimistic about the future of secularists in Egypt and the Arab societies though I realize the magnitude, dimensions and gravity of the battle between these two parties: the proponents of science, civil society and the values of modernity versus the proponents of tyranny and theocracy.
Religious freedom violators could be targeted under new UK government powers
Marcus Jones
New powers aimed at people involved in serious human rights abuses are being brought in, the Foreign Secretary said.
The UK is bringing in a new regime to target the "worst human rights violators", the Foreign Office has stated.
Foreign Secretary Dominic Raab said: "From today, the UK will have new powers to stop those involved in serious human rights abuses and violations from entering the UK, channelling money through our banks and profiting from our economy.
نصر المجالي: قررت محكمة لندنية اليوم الجمعة، سجن البريطانية المتحولة إلى الإسلام التي كانت أدت الولاء لـ(داعش) صفية شيخ مدى الحياة بتهمة التآمر لتفجير كاتدرائية القديس بولس خلال احتفالات عيد الفصح العام 2019.
ومن التهم التي وجهت لصفية شيخ (36 عاما) التي كانت تخضع لرقابة جهاز الاستخبارات الداخلي البريطانيMI5 التخطيط لزرع قنبلة في فندق قريب ثم تفجير نفسها في هجوم انتحاري على مترو أنفاق لندن.
وقرر قاضي محكمة (أولد بيلي) وجوب أن تخدم صفية شيخ التي مثلت أمام المحكمة مرتدية جلبابا وحجابا أسودين، مدة ما لا يقل عن 14 عاما في السجن.
وبعد الحكم القضائي، حيث كانت أقرت بذنبها في التخطيط لهجوم ونشر مواد إرهابية، تم نقل صفية بواسطة الشرطة إلى السجن حيث كانت تبتسم، ورفعت إصبعها في تحية لها ارتباط بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
Egypt that I love is a combination of two histories : an old one (Ancient Egypt) and a newer one (Mohamed Aly : 1805-1952).
While the older one, is the spine of our glory, the second is the core of our Nostalgia. The two Egypts, in reality and as historic memories, have been significantly eroded over the past five decades since the late President Anwar el Sadat declared that he is a Muslim President of a Muslim Country.
فجّر حادث مقتل جورج فلويد، الأسود الذى مات على يد شرطى ابيض، دعوى العنصرية فى امريكا. وتصاعدت اصوات تدين امريكا وتنعتها بالعنصرية من جديد.
هذا مع ان قضية مثل العنصرية يجب ان تبنى على اعتبارات اكثر عمومية من مجرد حدث لم يبت القضاء فيه. بل ان القضاء فى هذا الحدث يواجه عقبات بعد ان اكتسبت القضية الصبغة السياسية التى اصبحت تتحكم فى مسارها.
ويعقد من الامر وجود آراء مسبقة لدى الكثيرين ضد امريكا. وهناك من لديهم الاستعداد لادانة امريكا بدون تردد وبلا نقاش ورغم هذا تظل أمريكا البلد الذى يحلمون بالهجرة اليه.
بلاغ للنائب العام المصريّ يطالب برفع الحصانة عن شيخ الأزهر
القاهرة- ياسر خليل
تقدّم باحث إسلامي ومحام ببلاغ للنائب العام المصري يطالب فيه برفع الحصانة عن شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، وتضمن البلاغ طعناً في دستورية المادة رقم 7 من الدستور في ما يخص مسؤولية المؤسسة الدينية العتيقة دون غيرها عن شؤونها، وكذلك الفقرة التي منحت الإمام الأكبر حق البقاء على رأس مؤسسته مدى الحياة.
وقال الباحث الإسلامي والمحامي المصري المستشار أحمد عبده ماهر في دعواه التي تم تسجيلها، اليوم الاثنين، تحت رقم 23081 عرائض مكتب فنّي النائب العام: "رفع الشاكي منذ العام 2009 دعاوى ضد الأزهر لتصحيح مجون وارد بالتراث الإسلامي يتم تدريسه واعتماده بالأزهر".
نزوع بعض المتحمسين فى المشيخة الأزهرية إلى ملاحقة الأنفاس فى صدور الناقدين للمشيخة سلوك مستجد على أخلاق المشيخة العريقة التى كانت ولاتزال قبلة للوسطية والتسامح، سيما على رأسها إمام طيب اسمًا ووصفًا، الدكتور الطيب أحمد الطيب، لفضيلته كل الاحترام.
ويقينى أن الإمام لا يرتضيه هذا الذى يصدر باسم المشيخة تعسفا، وعنوانه الأثير (وَلَا تَسْتَوِى الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِى هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِى بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) (فصلت/ 34).
لماذا هذه الغلظة فى الملاحقة، عبر بيانات وبلاغات ترهب المنتقدين، هذا كثير، وقليله مضر بالحالة الحوارية الصحية حول دور الأزهر الشريف فى زمن ترنو الأنظار إلى المشيخة بافتخار يغيظ الإخوان والتابعين.
وائل السمري يكتب: إلى مولانا الإمام الأكبر.. ليس بالملاحقة القضائية ينصلح الإسلام..
لماذا هدد مركز إعلام المشيخة المفكر طارق حجي والإعلامي خالد أبو بكر بالمساءلة القانونية؟
فأين ذهب تراث "جادلهم بالتي هي أحسن"؟
أحمد الطيب شيخ الأزهر - وائل السمري - خالد أبو بكر - طارق حجي
قل لي ماذا تفعل أقول لك من أنت..هذه هي القاعدة العملية التي تبرز هوية الإنسان أو المؤسسة أو الدولة أو الأمة، وفي التراث الإسلامي ما يؤكد هذا المنطق ويؤيده، ونرى أثر هذا في القول الشهير "الإيمان ما وقر في القلب وصدقه العمل" أي أن الفعل وليس القول هو ما يعكس صورة الإنسان ويضع لها إطارا مميزا، لذلك فإني قد اندهشت من البيان الذي نشره المركز الإعلامي للأزهر الشريف وفيه يشن حملة هجوم كبيرة ضد برنامج كل يوم ومقدمه الإعلامي خالد أبو بكر بسبب مداخلة مع المفكر طارق حجي بسبب مداخلة تليفزيونية تطرح الأسئلة وتقدم الاستفسارات، وبدلا من أن يتم الرد عليها بالحجة والبرهان كال البيان السباب للبرنامج وضيفه آمرا منتسبيه بمقاطعته ومهددا بملاحقته قضائيا فهل عرض هذا البيان على الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر الشيخ أحمد الطيب؟ أشك.
عندما وقعت أحداث الزاوية الحمراء – نفذت أجهزة الشرطة تعليمات وزير الداخلية السيد النبوى إسماعيل بأن حاصرت الشرطة مسيحى الزاوية الحمراء وتركتهم (للارهابين ) ومجموعة من الصبية ثلاثة ايام تنتقل من حى إلى أخر يدمرون و يهتفون : إحرق وقاموا بأعمال السلب والنهب دون أى تدخل من الشرطة
الحادثة هى الأولى من نوعها فى مصر فقد تحول شجار شخص فى مصر إلى معركة مسلحة – كانت هذه المجزرة فى الحقيقة هى بداية نهاية حكم الرئيس محمد أنور السادات الذى أتفق فى نهايته حكمه مع التيارات الدينية اللى انهوا حياته فى النهاية ورغم غياب الشرطة وفتنهم لم يكن إشعال روح الحقد مؤثراً على كل المسلمين فقد كان بعض المسلمين يستضيفون الأسر المسيحية فى شققهم لحمايتهم من القتل حرقاً فى داخل منازلهم أو متارجرهم حيث كانت جماعات المتطرفين تطوف وتغلق المنازل أو المتاجر بمن فيها وتشعل فيها النار , ووصل الامر ببعض المسلمين انهم كانوا يقفون امام الكنائس ويحمونها من الدمار وآخرون كانوا يساعدون عربات إطفاء الحريق
اما عن المذبحة فكانت بسبب تحريض الجماعة الاسلامية اللى استولوا علي ارض لقبطي كانت ستصبح كنيسة وعلقوا عليها لافتة انها مسجد واستمرت المشاحنات ثلاثة ايام وبعدها كانت المذبحة في ١٧ يونيو ١٩٨١ والهجوم علي بيوت ومتاجر الاقباط وتم حرق نحو عشرين اسرة قبطية ونال افرادها اكليل الشهادة
خلال الشهور الماضية كان يبدو ان كل ما يبث على الشاشة الصغيرة يتعلق بوباء الكورونا (كوفيد 19). على مدار الساعة كانت تعلن اعداد الاصابات واعداد الوفيات. وكانت وجوه المسئولين لا تفارق المشهد بدءا بحاكم المدينة ومرورا بالمسئولين عن المحافظات ثم حاكم الولاية وانتهاء برئيس الجمهورية. الكل يقدم تقريره اليومى ويجيب على اسئلة الاعلام.
The first time I met Anba Demetrious, brother of Fr Pigol, was when I accompanied my father Dr Pahor Labib on a visit to St Mar-Mina Monastery in Dairout. My father and the then Fr Archiledis spoke all the time exclusively in fluent Coptic. I also met Tassoni Angele during a visit to Abu Seifein Convent in Old Cairo to take the blessings of Mother Erine. So, I was looking forward to meet their brother, Fr Bigol.